بيو التبشيرية القس روبرت والقس عايدة كلانسي

​

​

اسمي القس روبرت كلانسي ، وهو رجل يسير بجوار الإيمان ، مبشر ، مُنعِش ، مزارع الكنيسة ، زوج ، أب ، وراعي تم بيعه بالكامل من أجل الرب يسوع المسيح. لدي خبرة في العمل الوزاري في أجزاء كثيرة من آسيا ، وأفريقيا ، والهند ، وأمريكا الجنوبية ، والولايات المتحدة الأمريكية ، وفي بلدي الأصلي أستراليا. لقد رأينا العديد من المظاهر المدهشة في الآيات والعجائب بعد الكرازة بالإنجيل. تعود شهادتي إلى عام 1997 بعد أن زارني الرب بطريقة قوية وأنقذني من حياة العصابات والإجرام. لم يسبق أن خدمني أحد من قبل أو سلمني أي شيء من الإنجيل ، لكن الرب بدأ في الكشف عما سأفعله في المستقبل لمجده من خلال سلسلة من الزيارات. كنت مالكًا سابقًا لمدرسة فنون الدفاع عن النفس وتدربت في العديد من تخصصات فنون الدفاع عن النفس ، وكنت سلاحًا فتاكًا باستخدام هذه المهارات للخطأ ، حتى أنقذني الرب وأنقذني.

 

كانت رحلتي التبشيرية الأولى إلى تيمور الشرقية خلال الأشهر الأخيرة من عام 1999 ، لتوسيع نطاق الإنجيل خلال أوائل عام 2000 في تيمور الشرقية حيث تزوجت لاحقًا من زوجة تيمورية (عايدة أفونسو دي جيسوس) ، حيث أنعم علينا بـ 6 الأطفال. خلال هذه الفترة منذ مجيئي إلى الرب ، عملت في الوزارة بصفات مختلفة مع وزارات مختلفة ، لكن لم يدعني الرب بدوام كامل في الخدمة حتى عام 2011. في انتظار التأكيد وافقت زوجتي على بيع منزلنا ووسائل الراحة الإضافية لاتباع الرب في مستوى جديد من العهد معه.

 

خلال هذه المكالمة تم استدعائي أيضًا لترك مهنتي في إدارة العمليات بدوام كامل وبيع منزلي ومغادرة أستراليا إلى إفريقيا مع عائلتي ، حيث كنا مطيعين لقبول المكالمة ولم ننظر إلى الوراء منذ ذلك الحين.

 

خلال تلك السنوات المبكرة أراني الذهاب إلى العديد من الأمم للتبشير بالإنجيل. أعطاني الرب رؤية لأفريقيا أظهرت أن النهضة من إفريقيا تشتعل ثم مثل أضواء النار ، انتشرت في أجزاء كثيرة من القارة الأفريقية ثم إلى بقية العالم. تمامًا مثل جون جي ليك ، أب الإيمان ، نذهب بالإيمان ونأخذ جميع أطفالي إلى إفريقيا. منذ ذلك الحين أسسنا رسالتنا وعدنا لمواصلة تكريس حياتنا لرسالة الصليب هذه والوصول إلى أماكن بعيدة جدًا.

 

على مدى السنوات الثلاث الماضية بعد الوباء ، تم إعاقة سفري إلى الدول ، لكنني استخدمت منصات التواصل الاجتماعي للوصول إلى أكثر من 10000 مشاهد يوميًا. بما أن التفويضات بدأت في النزول ، فأنا أصلي من أجل المزيد من الأبواب مرة أخرى لفتحها للسفر لجميع nati0ons لنشر رسالة إحياء التوبة. اليوم أسافر بشكل أساسي كواعظ متجول يسافر حيث تفتح الأبواب ، لنشر الرسالة العاجلة للإنجيل وعودة اللوردات مع العلامات التالية.

 

أنا أسقف مُرسم تحت (KMKP) ومقدس تحت (AOG) خدمات Sureway المسيحية الدولية ، أعمل تحت Narrow Path Ministries International (www.repentancerevival.com).